كتبت /تليلة محمد الرازي
شكلت المطالبة بالديمقراطية على مر العصور تحديا حقيقيا للنخبة من الشعوب.
لكن في الآونة الأخيرة أصبح الإختيار ملحا بين (الأمن) أم (الديمقراطية )،رغم أن الإثنين لا يتناقضان مع بعض، بل على العكس الأمن والديمقراطية من أهم أسس الإستقرار في أي بلد،إلى أن كسدت الديمقراطية وأصبح الطلب عليها قليلا أو على استحياء، وتركزت الأولوية على الأمن أولا، ثم مشاكل البطالة والأجور والأسعار والصحة والتعليم، وأصبحت الديمقراطية ثرفا ومنحة يصعب الحصول عليها ،كما صرح بعض المسؤولين العرب ورددت بعض التيارات الفكرية، من أن شعوبنا لازالت غير مؤهلة، أو بتعبير أخف غير مستعدة بعد للديمقراطية.
وقد رسخ فشل الربيع العربي في بعض دوله، والانفلات الأمني والإرهاب وظهور جماعات مسلحة، إلى إفراز توجهات تؤمن انه لا ديمقراطية بدون دولة، ويقصد بالدولة السلطة والقوة والتقليل من الحريات أو انعدامها بالمرة ،ولسان حال الأنظمة يقول :الديمقراطية أمامكم وشبح الإرهاب والانفلات الأمني ورائكم.
باختصار وصلنا إلى سؤال ملح لم أجد له جواب الديمقراطية؟ أم الأمن؟
قالیباف يَعد المعلمين بالإصلاح… وميزانية النظام تفضح الخداع
04/10/2018
نجلاء القاضى تنضم لكُتاب العالم الحر و تغرد ( بلا نيلة )
22/08/2021
إعادة نظر
11/12/2017
روسيا تغتال الدولة السورية !!
01/11/2018
ذكرى وفاة النَبِيَّ
27/09/2015
الأمية في مصر
10/05/2017
أنت السبب في المر أللي أنا شارباه
11/09/2015
إستقدام عملاء وزارة المخابرات وقوة القدس الإرهابية للنظام الإيراني إلى ليبرتي تحت يافطة عوائل السكان من قبل سفارة النظام الإيراني في بغداد ورجال الأمن العراقيين بإشراف فالح الفياض
07/05/2019
رمضان كريم يا سادة
15/06/2021
عرض كتاب كيف تهزم السكر
04/12/2021
بأي ذَنبٍ يُتِمَ؟
31/12/2015
صفحات التواصل الاجتماعي تضغط وتواصل حملتها لتعيين رضا عبد السلام محافظا للدقهلية.